بعض ميزات سرافيس النقل التي تتميز بها سرافيس مدينة دمشق وسوريا بشكل عام عدا عن سواها في عالمنا الصغير :
محاسبة السائق :
- إيصال النقود للسائق وترجيعها للراكب يتم بالتسلسل بمساعدة الركاب بين السائق والراكب .
- عطيت السائق 1000 أو 500 يعني ما بدك تحاسب .
- كثيراً ما يتم صرف النقود بين سرفيس وسرفيس أو بين سرفيس وتكسي: يحتاج لمزامنة حيث يسير الاثنان بنفس السرعة وتتم مبادلة القطع بالاستعانة بركاب المقعد الأول إن وجدوا .
- الشخص يلي بيقعد وراء الشوفير هو عادة المصب لنقود كل الركاب: عليه أن يحسب لكل واحد كم أعطى وكم بقي له و في بعض الأحيان يمكن أن يغافل الركاب و السائق معاً بعد لم الغلة و يقول (عاليمين زكاتك). عادة بعد اكتمال
المبلغ بدقة لدى السائق يتم صرف أكثر من عشرة إلى خمستين أو خمسين إلى خمس وعشرينتين .
في داخل السرفيس :
- أحياناً يقوم الركاب بتبديل أماكنهم إما للجلوس أمام صديق أو للتقريب من الباب أو أحياناً للتبعيد عنه .
- إذا نزل واحد من الركاب القاعدين، وأراد بعض الركاب الجدد الصعود، أولوية الجلوس على المقاعد التي أصبحت فارغة للمقرفصين حسب شطارتهم .
- عادة يصعد القادمون قبل نزول النازلين .
- كثيرا ما يصعد أو ينزل الركاب على الماشي
الباب :
- إذا يلي نزل أو طلع ما سكر الباب، يستخدم السائق نظرية انحفاظ كمية الحركة لتسكيره ( أعتقد بيضرب فرام فجائي جداً).
- أحياناً إذا السائق ما وقف مكان ما بدو الراكب قد يتنقم الراكب بتسكيرة باب عنيفة .
- للتخلص من مشاكل الباب قام العديد بتركيب باب يعمل بالكهرباء .
على الطريق :
- في محطات شاي وعرقسوس ودخان وحتى صندويش خصوصاً للسائقين .
- إذا ما في خط فاضي باتجاه الروحة خود واحد باتجاه الرجعة وحاسبو دبل .
- أحياناً يطلب السائق من الركاب النزول والصعود إلى سرفيس أخر: يتم هذا بعد تنسيق واتفاق بين السائقين إما بالإشارات أو حسب اتفاقيات مسبقة.
- بعض السرافيس لا تنطلق إلا إذا اكتمل العدد ( مع المقرفصين او المقاعد الإضافية). ما في مجال أمام الركاب المنتظرين على الطريق
المقعد الأمامي :
- عادة يجلس الرجال في المقعد الأمامي.
- عند نزول الركاب المزوقين بهدف إتاحة المجال لأحد الركاب في العمق بالنزول، يعود المحظوظ منهم للمقعد الأمامي إذا كان في فراغ
-المقعد الأمامي يتسع لشخصين: فيك تحجزه لوحدك كاملاً بأن تدفع عن راكبين. عند امتلاء المقاعد الخلفية على القادم الجديد أن يجلس القرفصاء ولو الراكب المرفه بالأمام قاعد لحاله وما معه أغراض (يالطيف شو بتجاكر منهم )
فوائد للسرفيس و هي
1 - زيادة التواصل الاجتماعي و فرص التعارف بين المواطنين
2 - تعليم المواطنين أسس المحاسبة من خلال عمليات جمع و طرح و تقسيم الغلة مما يؤدي لزيادة قدرات المواطنين الحسابية و الرياضية
3 - التعرف على آخر الأعمال الفنية لمطربي السرافيس
4 - تحسين اللياقة البدنية للمواطنين بسبب مزاولتهم لرياضة الجري وراء السرافيس و القفز الحر من السرفيس أثناء السير
ميزات اضافية :
يصبح لدى المواطن اطلاع تام بالتوزع الجغرافي للمدينة
فكثيرا ما نشاهد شخصا يسال بدي روح عالميدان شو اركب؟
فيصفن الاول ويقول وهو ينظر الى الاعلى: بتركب دوار شمالي وبتقلوا ينزلك بالجسر الابيض وبعدين بتاخذ ميدان شيخ.
محاسبة السائق :
- إيصال النقود للسائق وترجيعها للراكب يتم بالتسلسل بمساعدة الركاب بين السائق والراكب .
- عطيت السائق 1000 أو 500 يعني ما بدك تحاسب .
- كثيراً ما يتم صرف النقود بين سرفيس وسرفيس أو بين سرفيس وتكسي: يحتاج لمزامنة حيث يسير الاثنان بنفس السرعة وتتم مبادلة القطع بالاستعانة بركاب المقعد الأول إن وجدوا .
- الشخص يلي بيقعد وراء الشوفير هو عادة المصب لنقود كل الركاب: عليه أن يحسب لكل واحد كم أعطى وكم بقي له و في بعض الأحيان يمكن أن يغافل الركاب و السائق معاً بعد لم الغلة و يقول (عاليمين زكاتك). عادة بعد اكتمال
المبلغ بدقة لدى السائق يتم صرف أكثر من عشرة إلى خمستين أو خمسين إلى خمس وعشرينتين .
في داخل السرفيس :
- أحياناً يقوم الركاب بتبديل أماكنهم إما للجلوس أمام صديق أو للتقريب من الباب أو أحياناً للتبعيد عنه .
- إذا نزل واحد من الركاب القاعدين، وأراد بعض الركاب الجدد الصعود، أولوية الجلوس على المقاعد التي أصبحت فارغة للمقرفصين حسب شطارتهم .
- عادة يصعد القادمون قبل نزول النازلين .
- كثيرا ما يصعد أو ينزل الركاب على الماشي
الباب :
- إذا يلي نزل أو طلع ما سكر الباب، يستخدم السائق نظرية انحفاظ كمية الحركة لتسكيره ( أعتقد بيضرب فرام فجائي جداً).
- أحياناً إذا السائق ما وقف مكان ما بدو الراكب قد يتنقم الراكب بتسكيرة باب عنيفة .
- للتخلص من مشاكل الباب قام العديد بتركيب باب يعمل بالكهرباء .
على الطريق :
- في محطات شاي وعرقسوس ودخان وحتى صندويش خصوصاً للسائقين .
- إذا ما في خط فاضي باتجاه الروحة خود واحد باتجاه الرجعة وحاسبو دبل .
- أحياناً يطلب السائق من الركاب النزول والصعود إلى سرفيس أخر: يتم هذا بعد تنسيق واتفاق بين السائقين إما بالإشارات أو حسب اتفاقيات مسبقة.
- بعض السرافيس لا تنطلق إلا إذا اكتمل العدد ( مع المقرفصين او المقاعد الإضافية). ما في مجال أمام الركاب المنتظرين على الطريق
المقعد الأمامي :
- عادة يجلس الرجال في المقعد الأمامي.
- عند نزول الركاب المزوقين بهدف إتاحة المجال لأحد الركاب في العمق بالنزول، يعود المحظوظ منهم للمقعد الأمامي إذا كان في فراغ
-المقعد الأمامي يتسع لشخصين: فيك تحجزه لوحدك كاملاً بأن تدفع عن راكبين. عند امتلاء المقاعد الخلفية على القادم الجديد أن يجلس القرفصاء ولو الراكب المرفه بالأمام قاعد لحاله وما معه أغراض (يالطيف شو بتجاكر منهم )
فوائد للسرفيس و هي
1 - زيادة التواصل الاجتماعي و فرص التعارف بين المواطنين
2 - تعليم المواطنين أسس المحاسبة من خلال عمليات جمع و طرح و تقسيم الغلة مما يؤدي لزيادة قدرات المواطنين الحسابية و الرياضية
3 - التعرف على آخر الأعمال الفنية لمطربي السرافيس
4 - تحسين اللياقة البدنية للمواطنين بسبب مزاولتهم لرياضة الجري وراء السرافيس و القفز الحر من السرفيس أثناء السير
ميزات اضافية :
يصبح لدى المواطن اطلاع تام بالتوزع الجغرافي للمدينة
فكثيرا ما نشاهد شخصا يسال بدي روح عالميدان شو اركب؟
فيصفن الاول ويقول وهو ينظر الى الاعلى: بتركب دوار شمالي وبتقلوا ينزلك بالجسر الابيض وبعدين بتاخذ ميدان شيخ.